الجمعة , يوليو 26 2024

شباط / فبراير

1/2 فرضت قوات النظام حصاراً على منطقة «عالي» الشيعية استمر أكثر من 12 ساعة بإغلاق جميع مداخلها ومنافذها ومنع الدخول والخروج إليها، واكد المواطنون الشيعة ان الامر يتكرر باستمرار، مشبهين لك بالعقاب الجماعي.

1/2 منعت قوات النظام المواطنين الشيعة من أداة الصلاة في مسجد العالم «الشيخ أمير محمد البربغي» التاريخي المدمر من قبلهم في فترة الطوارئ بالعام 2011 مع 36 مسجدا اخرا، فيما تواردت أنباء عن اعتقال عدد من المواطنين أثناء محاولتهم الوصول لموقع المسجد.

3/2 حكم قضاء النظام على 24 شاباً بالسجن بين 15 عاماً و3 سنوات، فيما وصلت أحكام السجن بحق اخرين إلى 25 عاماً بسبب اتهامهم في قضايا مختلفة تتعلق بالمظاهرات التي خرجت للمطالبة بالإصلاح ضد النظام.

3/2 اكدت منظمات حقوقية إن (سيد محمود سعيد) سلم نفسه للجهات الأمنية، وذلك بعد احتجاز جدة كرهينة في منطقة عالي.

5/2 ايدت محكمة الاستئناف الحكم الصادر من قبل المحكمة المتخصصة على المعتقل (فيصل البحراني) بالسجن أربع سنوات بسبب مشاركته وتصويره مسيرة نصرة الرسول السلمية التي خرجت في بلدة سيهات، فيما اصدرت المحكمة الجزائية حكم تعزيري بسجن المعتقل (راغب القبعة) سبع سنوات ومنعه من السفر مدة مماثلة.

5/2 تسببت عبوات الغاز التي تطلقها قوات النظام في حريق بمنزل مواطن في «سترة».

8/2 أصابت قوات النظام أثناء قمعها لتظاهرات في منطقة «سترة» الطفل (محمد عبد علي السندي) بسلاح الشوزن في وجهه وعينه، بعد ان فتح نافذة منزله، حيث أصيب بـ(12) شظية.

10/2 اعتقلت سلطات امنية تابعة لمطار البحرين الدولي والدة الشهيد (علي مشيمع)، واقتادتها إلى مركز شرطة النعيم، كما أوقفت والده (عبد الهادي مشيمع)، أيضاً، إثر مشادة كلامية.

10/2 اعتقلت قوات مرتزقة تابعة للنظام المصور (سيد أحمد الموسوي) وشقيقه، بعد مداهمة منزلهم في منطقة «الدراز» وفتشته وانتهكت حرمته، ليرتفع بذلك عدد المصورين المعتقلين إلى عشرة، علماً ان المعتقل حائز على (119) جائزة دولية في التصوير.

11/2 قضت المواطنة الشيعية (أسماء حسين) إثر اقتحام قوات الامن لمنزلها ونتيجة الترويع والوحشية التي استخدمت في عملية المداهمة، واكد شهود عيان إنه وبالرغم من طلب ابنها المساعدة بعد سقوطها مغشياً عليها أثناء المداهمة الا أن هذه العناصر رفضت المساعدة.

13/2 أظهرت صور التقطها ناشطين أحد عناصر قوات النظام وهو يأخذ دراجة من أحد المواطنين في قرية مقابة، ويأتي ذلك وسط أنباء عن قيام قوات مرتزقة بنهب بعض المحال التجارية التابعة للمواطنين الشيعية.

13/2 نقل شهود عيان أن قوات النظام أطلقت رصاص الشوزن على متظاهر في بلدة «السنابس»، مشيرين إلى إصابته إصابة بليغة، فيما اصيب متظاهر آخر بطلق في الرأس خلال احتجاجات شهدتها منطقة «توبلي».

13/2 حكمت محكمة النظام برئاسة القاضي (راشد بن أحمد آل خليفة) وأمانة سر (محمد مكي) بحبس مواطن شيعي شاب لمدة 6 أشهر مع النفاذ، بتهمة الخروج في مظاهرة.

14/2 أيدت المحكمة الكبرى الجنائية الثانية للنظام الحكم الصادر بحق مواطنين بحرينيين في قضية تجمهر في منطقة «بني جمرة»، فيما جددت حبس متهمين اثنين لمدة 45 يوماً.

14/2 منعت قوات النظام سيارة إسعاف من دخول منطقة «المعامير» فيما قمعت المتظاهرين الشيعة في المنطقة، واعتقلت الشاب (مهدي جواد) بعد ان اصابته برصاص الشوزن المحرم دوليا من مسافة قريبة، وحالته الصحية حرجة.

14/2 أكد مرصد لحقوق الانسان تعرض جامع (الإمام الصادق) (ع) أكبر جامع للشيعة في البلاد في منطقة «الدراز» للاعتداء من قبل قوات النظام، بعد مهاجمة المصلين بالغازات السامة وانتهاك حرمته، وقد كررت نفس العمل مع جامع (عالي الكبير).

15/2 فرضت قوات الأمن حصارا على جميع مداخل بلدتي «الدير» و»سماهيج» في جزيرة «المحرق»، ومنعت القوات الأهالي من التنقل.

17/2 أوقفت النيابة العامة المنشدين (عبد الجبار الدرازي ومحمد جابر) والشاعر (محمد اليوسف) على ذمة التحقيق لمدة سبعة أيام، على خليفة مسيرة لقوى المعارضة الشيعية، علماً ان المسيرة سلمية ومرخص لها قانوناً.

19/2 توعد النائب السلفي في البرلمان (خالد المالود) بـ»حرب شوارع» ضد المواطنين الشيعة في حال ما أسماه «غياب الإجراءات الصارمة لوقف كل من يتعدى على القيادة»، والتي تهيمن عليها عائلة آل خليفة، وكان مجلس النواب قد شهد مداخلات عديدة تحرّض الحكومة على مزيد من الإجراءات الأمنية، «والضرب بيد من حديد» ضد مناوئيها.

19/2 حكمت محكمة النظام بالإعدام على متظاهر تتهمه السلطات بقتل شرطي باكستاني الجنسية، فيما حكم على سبعة اخرين بالمؤبد.

20/2 داهمت قوات مرتزقة تابعة للنظام 5 منازل للمواطنين الشيعة في منطقة «المعامير» جنوب العاصمة المنامة، بأوقات متأخرة من الليل، مما سبب إرهاب وخوف للمدنيين.

20/2 رفع 90 محامياً من الشيعة شكوى للمجلس الأعلى للقضاء بشأن ما يتعرضون له من معاملة غير لائقة داخل قاعات المحاكم من قبل بعض القضاة وبعض منتسبي وزارة الداخلية.

21/2 أمر نظام ال خليفة بحبس عشرات المشاركين في التظاهرة السلمية التي سيرتها المعارضة، وشارك فيها زهاء 300 ألف مواطن شيعي، يطالبون بالتحول الديمقراطي.

22/2 أكد مركز حقوقي قلقه الشديد إزاء سلامة المعتقل أحمد محمد صالح العرب (22 سنة)، بعد ورود معلومات تفيد بتعرضه للتعذيب وأنه لا يزال يعاني من إصابات ناجمة عن تعذيبه.

23/2 أصدر القضاء حكماً على 6 مواطنين شيعة بالسجن 10 سنوات في تهم أمنية، ما وصفه محامون بأنه استمرار في زج شباب الوطن في قضايا للانتقام السياسي.

23/2 قالت عائلة المصاب مهدي القفاص (17 عاماً) الذي أصيب بطلقتي شوزن من مسافة مترين تقريباً بمنطقة السنابس منذ 1 فبراير/ شباط 2014 إنها تمكنت من زيارته في المستشفى العسكري، وأوضحت أن حالته الصحية يرثى لها، ولا يستطيع الحركة، وذلك بعد أن فقد جزءاً من إحدى ساقيه جراء إصابته.

24/2 أظهرت صور تم تداولها على موقع التواصل الاجتماعي كتابات مسيئة ضد رجال الدين الشيعة على المنازل في منطقة «قلالي»، كانت قوات النظام قد داهمته واعتقلت اثنين منه في وقت سابق.

24/2 اعتدت قوات النظام بآلياتها العسكرية على مؤسسة دينية شيعية (مأتم سار) بقذائف الغازات السامة والخانقة أثناء قراءة القرآن واعتدت على المواطنين في ختام عزاء احد المواطنين.

24/2 تسرحوا الاف الشيعة من أعمالهم من دول الجوار بناء على طلبات عامة وخاصة صادرة من السلطات في البحرين، حسب ما أخبر المفصولون اللذين بلغ عددهم اكثر من 5000 الاف مفصول.

25/2 جدد النظام حبس الطفل (مهدي على جعفر شجاع) البالغ (11 عاماً) اسبوع أخراً على ذمة التحقيق في قضية تجمهر.

26/2 استشهاد الشاب جعفر الدرازي (22 عام) إثر اعتقاله وتردي وضعه الصحي واهمال علاجه وتعريضه للتعذيب الجسدي والنفسي الذي تعرض له من قبل النظام، في محاولة للانتقام من المطالبين بالتحول الديمقراطي.

27/2 ظهور جماعة متطرفة تحمل أفكار تنظيم (القاعدة) التكفيري، أطلقت تهديدات ضد الشيعة، قالت فيها إنها ستخرج في مسيرات من أجل ضرب «العملاء المجوس» وإمساك زمام الأمور في الشارع السني، وفق تعبيرها، في دلاله واضحة باستهداف المسلمين الشيعة، كما أضاف الإعلان الذي صمم على خلفيّة سوداء تحوي علماً كتبت عليه عبارة «لا إله إلا الله»، بطريقة تحاكي علم تنظيم «القاعدة»، مع صورة لرجل مقنّع يرفع سلاحاً: «خرجنا لنبقى، لنحمي عزة وكرامة الإسلام والمسلمين».

28/2 عادت الهجمات مجددا على سلسلة متاجر مملوكة لتاجر من المسلمين الشيعة، كانت قد توقفت بعد تعهد سلطات النظام بالتصدي لها.

اذ هاجم ملثمون متجرا وقاموا بتخريب محتوياته وسرقة 100 دينار بحريني منه، وبلغ عدد الهجمات التي تعرضت لها المجموعة أكثر من 63 اعتداء، وقد أظهرت تسجيلات سابقة عناصر أمنية تقوم بحماية مدنيين كانوا يشنون هجوما على أحد المتاجر.

28/2 قالت عائلة الشهيد (جعفر الدرازي) إن مركز شرطة (الحورة) رفض الإفراج عن ابنهم المعتقل (حسن الدرازي) لحضور مراسم تشييع جثمان شقيقه.

29/2 تعرض منزل رجل الدين الشيخ (غازي السماك) في العاصمة المنامة إلى حريق كبير نتيجة لقنابل المسيل للدموع التي أطلقتها عناصر النظام، فيما نجت بصعوبة والدة الشيخ مع اثنين من اخوانه، كانوا داخل المنزل لحظة وقوع الحادث.

شاهد أيضاً

كانون الأوّل / ديسمبر

2/12 سلطات النظام تستدعي الشيخ (علي أحمد الجدحفصي)للمحاكمة دون إفصاح عن طبيعة التهمة الموجهة الى الشيخ او ذكر أي تفاصيل …