17/3 قامت سلطات النظام باعتقال 200 مسلم ومسلمة من الشيعة على خلفية اعتناقهم للمذهب الشيعي، وجاء ذلك عقب احياءهم لذكرى ولادة السيدة زينب (ع)، وكانت سلطات النظام اصدرت قراراً يمنع التعبد بالمذهب الشيعي في البلاد، معتبرة من يتحول إلى التشيع خارجاً عن الإسلام، في وقت تسمح فيه بالتعبد بالديانات البوذية واليهودية والمسيحية في تناقض غريب، علماً ان الشيعة أقلية في ماليزيا.
18/3 قال التكفيري طارق السهرى رئيس ما يسمى الهيئة العليا لحزب النور إن الشيعة تستهدف تدمير الأمة العربية، داعيا الجامعة العربية للتدخل للإصلاح بين الدول العربية.