الجمعة , أبريل 19 2024

كانون الثّاني / يناير

 6/1 إعتقال ناشط مدني: في إستمرار لسلسلة الاستدعاءات والاعتقالات تم إعتقال الناشط الحقوقي “أحمد المشيخص” من أهالي العوامية. ولم يعرف سبب الاعتقال والاتهامات الموجهة إليه. يشار إن شقيقه “يوسف المشيخص” أحد الذين تم تصديق حكم الاعدام عليهم.

 9/1 احكام تعسفية بالسجن: صادقت ما تسمى بالمحكمة الجزائية على حكم السجن ٤ سنوات والمنع من السفر مدة مماثلة بحق المعتقل الناشط فاضل الشعلة.

 11/1 وفاة الشاب جابر حبيب العقيلي داخل مركز شرطة تاروت: كشفت مصادر محلية عن وفاة مواطن شيعي في احد مراكز شرطة مدينة تاروت بعد تعرضه للاعتقال وسط أسباب مجهولة.

 17/1 مداهمة بلدة العوامية بعشرات الاليات واعتقال احد ابنائها: داهمت قوات الطوارئ السعودية منزل عائلة الفرج واعتقلت الشاب حسين محمد الفرج دون ذكر الاسباب.

 18/1 السجن سبع سنوات لكاتب وناشط من اهالي القطيف: اعتقلت السلطات السعودية الكاتب نذير الماجد أثناء مراجعته للمحكمة الجزائية المتخصصة بالرياض للأستماع لجلسة النطق بالحكم عليه، وقد أصدرت المحكمة الجزائية بحقه حكماً بالسجن مدة ٧ سنوات بتهم تتعلق بحرية التعبير.

 24/1 شهيد جديد من العوامية جراء تعذيب السلطات الأمنية: قتل المواطن محمد رضي الحساوي في سجن المباحث العامة في الدمام، بعد اعتقال دام أربع سنوات دون تقديمه إلى المحاكمة، وفق ما أفادت مصادر محلية داخل المنطقة الشرقية في المملكة.

وتُرجّح المعلومات الأولية عن مقتل الحساوي جراء التعذيب الممنهج، في حين رفض مسؤول و سجن المباحث الكشف عن مكان الجثمان.

ويُعدّ الشاب الحساوي الحالة الرابعة التي يتوفّى في مراكز الأجهزة الأمنية بعد مكي العريض ونزار المحسن وجابر العقيلي.

وتحاول السلطات الأمنية السعودية التهرّب من تحمّل المسؤولية، عبر منع فتح تحقيق لكشف ملابسات القضايا السابقة التي أودت بحياة الشبان بسبب التعذيب الوحشي.

 30/1السلطات السعودية تبدأ هدم حي المسورة الأثري وتشرّد ساكنيه الشيعة: بدأت السلطات السعودية تنفيذ قرارها بهدم حي المسورة في العوامية بالقطيف شرق البلاد، وهو حي أثري يمتد عمره لنحو 400 عام ويقطنه 2000 نسمة تقريبا حسب بعض التقديرات.

وكانت السلطات السعودية قد اتخذت قرارا بهدم الحي ضمن ما وصفته خطة شاملة لتطويره،وقامت بدفع تعويضات لأصحاب المباني التي ستقوم بهدمها، الأمر الذي قابلته قطاعات مهتمة بالتراث والثقافة بانتقادات حادة وقال الأهالي “إن التعويضات التي أقرّتها أمانة المنطقة للعائلات التي كانت تسكن الحي غير كافية في ظل الوضع الاقتصادي الحالي، وخاصة لجهة احتكار الأراضي من قبل السلطة أو الأمراء المتنفذين”.

وقطعت السلطات التيار الكهربائي عن الحيّ، ما دفع بمساجد العوامية للتحرك من أجل إيواء عدد المرضي من كبار السن. كما أشارت معلومات إلى أنه تم قطع المياه عن أجزاء عدة من الحي، وأجبر ذلك عدد من العائلات علي ترك منازلها.

شاهد أيضاً

كانون الأوّل / ديسمبر

19/12 قوات اعتقال ناشطين اثنين بمداهمة العوامية: اعتقل القوات العسكرية خلال مداهمة أحد المنازل في …